Salma مشرف منتديات ألاغانى
عدد الرسائل : 40 العمر : 30 البلد : egypt العمل/الترفيه : student المزاج : راااايقه رقم العضوية : 3 عارضة طاقة : أعلام الدول : الآوسمة : المزاج : تاريخ التسجيل : 28/02/2009
| موضوع: Exclusive !!! Bob Marley ( No Woman No Cry ) only here السبت فبراير 28, 2009 9:39 am | |
| الأغنية دى على فكرة كانت فى فيلم عبود على الحدود بتاع علاء ولى الدين و كان بيرقص عليها بوب مارلي - Bob Marley بوب مارلي (1945-1981) ماتزال موسيقى بوب مارلي تواصل الانتشار عالميًّا رغم مرور ربع قرن تماما على رحيله في 11 مايو 1981. بل إن موسيقاه التي تسمى الريغي Reggae تزداد شعبية يوماً بعد يوم. فقد بِيع من ألبوم بوب مارلي «أسطورة» Legend لوحده أكثر من 12 مليون نسخة أي ما يعادل 180 مليون دولار وذلك حصيلة ألبوم واحد في الولايات المتحدة فقط. يقول منتج أعماله كريس بلاكويل إن مبيعات تسجيلات بوب بلغت 300 مليون نسخة (أسطوانة، شريط، سي دي) تقريباً حتى عام 2000، وهو رقم خرافي لمغنٍّ من العالم الثالث توفي قبل ربع قرن. الكثير من النقاد لم يدركوا قوة وأهمية وتأثير الجامايكي بوب مارلي إلا بعد موته. فعند حلول الألفية الثالثة، وصفته جريدة نيويورك تايمز بأنه «أكثر فنان تأثيراً في النصف الثاني من القرن العشرين»، واختارت الـ BBC أغنيته الشهيرة «الحب للجميع» One Love نشيداً لنفس المناسبة، وربما كان الشرف الأهم وغير المتوقع هو ما جاء من مجلة «رجعيّة» مثل تايم – كما وصفها الناقد الموسيقي روجر ستيفنس - التي وصفت ألبومه الشهير «خروج» Exodus بأنه «ألبوم القرن». كما مُنح في عام 2001 جائزة غرامي الموسيقية الرفيعة عن نتاجه الإبداعي مدى الحياة. ونُقش اسمه في جادَة مشاهير هوليوود في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية في عام 2001 مع نجوم هوليوود. وبالرغم من الاختلاف الكبير بين موسيقى الريغي الهادئة نوعاً ما، وموسيقى الروك آند رول الصاخبة وذات الشعبية الساحقة في الولايات المتحدة، فقد تم ضم بوب مارلي إلى متحف مشاهير الروك آند رول في الولايات المتحدة في عام 1994، وذلك اعترافاً بعبقريته الموسيقية الفذّة. لم يكن لموسيقى الريغي، التي نشأت في جامايكا في ستينيات القرن العشرين، أن تنتشر وتكتسب أهمية عالميّة لولا جهود أيقونتها الذي لن يتكرر. وكلمة ريغي تعود إلى أصل إسباني قديم وتعني «ملوك الموسيقى». ويكمن سر نجاح بوب مارلي الساحق في بساطة كلماته وأهمية الرسالة التي تنشرها: التمرد على الظلم، العدالة، الحريّة، السلام، محاربة الفقر، والحب بكل أنواعه. ولم يكن ذلك كلاماً مجانيًّا رخيصاً يقال في أغنياته فقط، بل عملاً متحققاً أيضاً على أرض الواقع. فقد قال عنه رئيس منظمة العفو الدولية جاك هيلي: «حيثما ذهبت، وجدت بوب مارلي رمزاً للحرية». كما قال منتج أعماله كريس بلاكويل: «لقد كان بوب، في وقت من الأوقات، مسئولاً عن إطعام 4000 فقير تقريباً في جامايكا». إذن فنحن أمام فنان ملتزم مثل الشيخ إمام – رحمه الله – ومارسيل خليفة، ولكن القياس مع الفارق الهائل في سعة الانتشار لصالح بوب مارلي طبعاً.
By totyfrutty
ولد روبرت (بوب) نيستا مارلي في 6 فبراير 1945 في قرية سانت آن شمالَ جامايكا. كان والده الكابتن نورڤال مارلي، وهو ضابط بحري بريطاني أبيض، في الخمسين من العمر عندما تزوج والدته الجامايكية السوداء الجميلة سيديلا بوكر ذات الثمانية عشر ربيعاً. وقبل أن يتم بوب عامه الأول، اضطر الكابتن نورڤال إلى هجر زوجته الصغيرة وابنه نظراً لاستمرار معارضة عائلته لهذا الزواج. وفي 1957 انتقلت سيديلا وابنها بوب إلى العاصمة كينغستون بحثاً عن عمل، وسكنا في ضاحيتها الفقيرة ترينش تاون. وفي أزقة ترينش تاون تعرف بوب إلى بعض الصبية الذين شاركوه عشق الموسيقى. لم يكن بوب يملك مالاً ليشتري به أسطوانات، لذلك كان يستمع طوال الوقت إلى الموسيقى التي تبثها الإذاعات الأمريكية، خاصة أغاني راي تشارلز. ترك بوب المدرسة مبكراً وعمل في ورشة لِحام. كان بوب يقضي كل وقت فراغه في الغناء والاستماع إلى الموسيقى. وفي عام 1962، تقدم بوب إلى اختبار استماع مع المنتج ليزلي كونغ الذي أُعجب بقدراته وأنتج له أول أغنية «لا تَحكم» Judge Not التي لاقت نجاحاً متوسطاً، ثم تلتها أغنيتان لم تنجحا. قرر بوب أن الوسيلة الوحيدة لتحقيق طموحه هي تكوين فرقة. وهكذا كان.. حيث استطاع تكوين فرقة «البَكَّاؤون» The Wailers (الويلرز) مع خمسة من أصدقائه. وفي عام 1963، وافق المنتج كلمنت دود، بعد تجربة استماع، على إنتاج تسجيلات للويلرز. وهكذا خرجت أغنية «اهدأ»Simmer Down التي تصدرت المبيعات في جامايكا فور صدورها. وفي السنوات القليلة التالية، أصدرت الويلرز أكثر من ثلاثين أغنية. لقد كان بوب يملك موهبة عجيبة.. فهو يكتب الكلمات بنفسه ويلحنها ثم يغنيها مع الويلرز. لقد كان عبقريًّا بكل معنى الكلمة. بالرغم من النجاح المحلي الجيد الذي حققته الويلرز، إلا أنها لم تستطع الاستمرار! لقد كان دخلها المادي من التسجيلات في ذلك الوقت تافهاً، فوضع الفنانين وقتها لا يقارن إطلاقاً بما هم عليه الآن! ولذلك اضطر ثلاثة من أعضائها إلى الهجرة إلى أمريكا بحثاً عن فرصاً أفضل لكسب العيش. كما أن والدة بوب، سيديلا، تزوجت مرة أخرى، وانتقلت إلى ولاية ديلاوير الأمريكية حيث وفّرت بعض المال، وابتاعت تذكرة سفر أرسلتها إلى بوب لكي يلحق بها من أجل الحصول على عمل أفضل في أمريكا. وقبيل سفر بوب إلى أمريكا، تعرف إلى فتاة أعجبته تدعى ريتا أندرسون، وتزوجها في 10 فبراير 1966، ثم سافر إلى أمريكا ولحق بوالدته. وفي أمريكا اشتغل بوب عاملَ نظافة في فندق دوبونت حيث كان يمسح الأرض، ثم عمل في مصنع سيارات كرايسلر في الفترة المسائية. اجتهد بوب في توفير المال لمواصلة طموحه الوحيد: الموسيقى. وفي هذه الفترة، تعرف عن قرب على حركة المطالبة بالحقوق المدنية للسود في الولايات المتحدة، كما شاهد بعينيه المعاملة العنصرية القاسية التي يتعرض لها السود هناك مما ترك أثراً عميقاً في نفسه انعكس في أغنياته لاحقاً مثل أغنية «جندي بافالو» Buffalo Soldier المذهلة (ترجمتها موجودة في آخر المقالة). وبعد ثمانية شهور في أمريكا، عاد بوب إلى جامايكا في أكتوبر 1966، وأعاد تكوين الويلرز من أعضاء قدامى وجدد. اعتنق بوب «الرستفارية» في عام 1966، وهي عقيدة دينية نشأت في جامايكا في العقد الثالث من القرن العشرين بواسطة حركة من الشبان السود تعتبر أفريقيا مهد البشرية متأثرين بدعوة القوميّة السوداء التي أطلقها الزعيم الجامايكي الشهير ماركوس كارڤي (1887-1940). والرستفارية عقيدة صوفية غيبية تؤمن بالتفسير الإفريقي للكتاب المقدس، حيث تعتبر أثيوبيا هي أرض الميعاد، وتعتقد أن الإمبراطور الأثيوبي هيلا سيلاسي (1892-1976) هو المسيح. وتدعو الرستفارية إلى نبذ العنف، وترفض النظرة المادية للحياة، وتدعو إلى السلام العالمي الشامل. تُحرِّم الرستفارية شرب الخمر، وأكل اللحوم، والتدخين باستثناء تدخين حشيشة «الجانجا» الذي تعتقد أنه يساعد على التأمل الروحي. ويقدر عدد الرستفاريون في العالم حاليًّا بمليون شخص تقريباً. تعاقد بوب مع المنتج لي بيري الذي استطاع بفراسته Download Here | |
|